من كان يريد التميز فمنتدانا أنشئ له Very Happy
987gh89uj / 12ثس
زائرنا أنت فعلا متميز بزيارتك لمنتدانا نتشرف بأن تكون عضوا معنا
6t7gy
من كان يريد التميز فمنتدانا أنشئ له Very Happy
987gh89uj / 12ثس
زائرنا أنت فعلا متميز بزيارتك لمنتدانا نتشرف بأن تكون عضوا معنا
6t7gy
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 جوان كاثلين رولينغ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
التميز هدفي
مديره
مديره
التميز هدفي


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 289
تاريخ التسجيل : 26/11/2009
العمر : 29
الموقع : الرياض

جوان كاثلين رولينغ Empty
مُساهمةموضوع: جوان كاثلين رولينغ   جوان كاثلين رولينغ Emptyالأحد ديسمبر 13, 2009 11:39 am


مؤلفه روايات " هــــــــــاري بــــــوتــــــر"



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

جوان كاثلين رولينغ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





"كانت امرأة عاطلة عن العمل ,لم يكن لديها المال الكافي لتعيش حياة كريمة, ثم فجأة تحولت حياتها وكأنما بعصا سحرية, من البؤس إلى الثراء لتصبح من أغنى أغنياء بريطانيا".
هذا ملخص قصير جدا وهامشي لمن يرى ان حياة رولينج تحولت من نقيض الى نقيض بفعل الصدف أو الحظ ؟؟


لكن حياة رولينج غير ذلك فقد عانت هذه الكاتبة الكثير والكثير لكي تصل إلى ما وصلت إليه الأن..




المدرّسة التي أمسكت بالقلم لتكتب على سبيل التسلية قصة فتى ساحر هو هاري بوتر . من دون أن تدري أن الشهرة والثروة كانتا في انتظار نهاية القصة الأولى من سلسلة يبدو انه لن يتوقف بسهولة! ولنقل كذلك نهاية حياة البؤس التي كانت تعيشها ,,

فإليكم هذا التقرير المبسط عن بعض جوانب حياة رولينج وكيف ولد هاري بمخيلة هذه المبدعة خطوة بخطوة...





كان الصباح جميلا في ذلك اليوم من صيف 1995 وكان القطار المتجه من "ادنبره" إلى" لندن" يقل امرأة شابة شقراء الشعر..راحت المرأة تنظر من نافذة القطار وتراقب المناظر الطبيعية التي تتلاحق أمام عينيها وكأنها تعيش حلم.

لقد كانت جوان رولينج البالغة ثلاثين عاما من العمر متوجهة إلى العاصمة البريطانية , حيث كان

في انتظارها موعد قلب حياتها تماما , كان الموعد في احد المطاعم مع شخص يعمل في المجال الأدبي واسمه كريستوفر ليتل وكان اللقاء الأول بعد سلسلة اتصالات عبر الهاتف بين "أدنبرة" و"لندن".

والواقع أن كريستوفر كان قرأ إحدى كتابات جوان وعرضها على اثني عشر ناشراً رفضوها جميعا، لكن الناشر الثالث عشر باري كننجهام) الذي كان للتو انشأ قسما خاصا بالكتب الخاصة بالشباب لدى دار بلومسبري) وافق على نشر مغامرات هاري بوتر،وبينما كان القطار يقل جوان نحو مستقبلها المزهر كانت الأفكار تتلاحق في رأسها وكانت تفكر كثيراً في ابنتها جيسيكا البالغة من العمر ثلاث سنوات والتي تركتها عند صديقتها كي تتمكن من لقاء كريستوفر .

وربما كان لذلك القطار الذي اقلها إلى لندن سحر خاص, فقد لعب القطار أيضا دورا مهما في حياة والديها وحياتها،
حيث وقعت مع وكالة ليتل عقداً مدته خمس سنوات لكتابة قصة هاري بوتر في سبعة اجزاء.
في عام 1964أيضاً تعرف بين رولينج بان في نفس القطار .




من يوليو " تموز"عام 1965،ولدت جوان .وبعد خمسة وعشرون عاما كانت جوان عائدة بالقطار أيضا من إجازة من "مانشستر"، وبينما كانت تنظر عبر النافذة ،تخيلت صبياً يكتشف أنه ساحر من دون أن يعرف ذلك, وهكذا ولد هاري بوتر في مخيلتها .






جوان هي ابنة مهندس وأمها كانت ربة منزل. وقد ترعرعت الصغيرة في إحدى ضواحي مدينة "بريستول" مع والديها وشقيقتها ديان. وكانت طفولتها طبيعية هادئة إلى حين وفاة كاثلين جدتها لأمها في سن مبكرة."في الرابعة والخمسين من العمر" وقد كانت جوان تحب جدتها إلى درجة كبيرة فأصيبت بصدمة بالغة.



وفي عام 1974 انتقلت العائلة إلى "تونشيل",وهي قرية قريبة من حدود "ويلز" فكان ذالك الانتقال أول تبدل في حياة رولينج.

وعندما التحقت جوان الصغيرة بالمدرسة وهي بالخامسة من عمرها,كانت تحمل في ذاكرتها مخزوناً للقصص والحكايات التي كانت والدتها ترويها لها قبل النوم , كما كانت جوان قارئة من الدرجة الأولى تقرأ كل ما تقع عليه يدها.

وقد كان لوالدها التأثير الكبير عليها.ففي السادسة من عمرها كتبت قصتها الأولى "الأرنب"

وقد كانت جوان كذلك تلميذة هادئة تتميز بذكاء حاد وفضول كبير,وهذا شبيه بشخصيتها التي الفتها شخصية "هيرمون" والتي قالت رولينج انها ترى نفسها في تلك الشخصية. لكن هذه الميزة لم تكن تظهر كثيراً في الصف لدرجة أن إحدى المدرسات صنفتها مع التلاميذ المقصرين نظراً لتدني علاماتها!

وكانت جوان آنذاك في التاسعة من عمرها, فقررت ان تكون من أفضل التلاميذ, ولم يمضي فصل دراسي واحد حتى غدت من الأوائل.

وبعد سنوات التحقت جوان بمعهد لتعليم اللغات في" إيكزيتر".ثم توجهت إلى "البرتغال" لتدرس اللغة الإنجليزية هناك, لكن ما لبثت أن ملت فذهبت إلى" اسكتلنده " ,وقد كان الانتقال من بلد إلى آخر بمثابة انعكاس للحالة النفسية التي كانت تمر بها , فلطالما عانت الكاتبة من مراحل اكتئاب بدأت بإصابة والدتها بالمرض الذي كان يهدر حياتها إلى حين رحيلها عام 1990 مخلفة جرحا عميقا في صدر جوان.

وبعد ستة أشهر من رحيل والدتها ,ولد "هاري بوتر" الصبي اليتيم , وفي عام 1991, عادت جوان إلى "البرتغال" لتدرس اللغة الإنجليزية في أحد المعاهد الخاصة متخيلة أنها تركت وراءها الكثير من الإحزان.




استعادت جوان في "البرتغال" بعض الأمل و فقد كانت تدرس في الفترة الصباحية, وفي المساء تعيش حياتها بمرارتها وتعكف على كتابة روايتها عن الساحر الصغير.

ومرت الأيام وتوطدت علاقة جوان بزملائها من المدرسين والمدرسات وكانت بينهم جورج أرانتس وهو طالب في الإعلام .. وبعد عدة لقاءات تزوجت من الشاب البرتغالي في الثامن والعشرين من شهر أغسطس "آب" 1992.

استقرت جوان في منزل والدي زوجها , وكان جورج غيوراً جدا فتحولت علاقة الزوجين إلى خلافات مستمرة فيها الكثير من العنف وعندما علمت جوان أنها حامل. اختلط الأمل باليأس والفرح والحزن لانها كانت تعلم كيف كانت حياتها مضطربة مع هذا الزوج لكن ولدت جيسكا ابنتها الاولى في السابع والعشرين من يوليو"تموز" 1993 , وفي نوفمبر "تشرين الثاني" من العام نفسه , انتابت جورج نوبة من الجنون وطرد زوجته من المنزل في الخامسة صباحاً.

وتدخلت الشرطة ومدير المعهد الذي تدرس فيه جوان فحصلت على حقها في حضانة ابنتها ووقع

في الطلاق في السادس من يونيو "حزيران"1995

فغادرت جوان البرتغال إلى ادنبره مع طفلتها واستقبلتها شقيقتها ديان.وقد كانت متزوجة حديثاً

لكن جوان لم تستطع تجاوز الأزمة, وهذا ما ظهر واضحا بالجزء الرابع من رواية هاري بوتر عندما حصل منقذه على مجموعة من المفاتيح وراح يدخلها الواحد تلو الآخر في الأقفال . ليكتشف في النهاية لغزا.

ظل هاري بوتر في حالة ذهول تماما كما كانت جوان بعد عودتها من البرتغال,,

وفي ذلك الوقت لم تكن جوان قد استعملت المفتاح السابع الذي سيحرر قلبها من كل الجروح التي أصابتها.

ومرة أخرى ,أصيبت جوان بالاكتئاب وتوجهت إلى احد مكاتب الخدمات الاجتماعية للحصول على مساعدة مادية تمكنها من استئجار منزل وتربية طفلتها.

وانتظرت جوان طويلا وقد حظرالمكتب على جوان العمل في أي مكان وإلا حرمها من المساعدة.




وراحت جوان تتابع كتابة روايتها هاري بوتر بتشجيع من شقيقتها وكانت تستوحي الأفكار من الأساطير التي سمعتها في طفولتها ومن القصص التي قرأتها.

وغالبا ما كانت جوان تجلس في احد المقاهي كي تتمكن من الكتابة بعيداً عن صخب ابنتها جيسكا.

وحتى ذلك الوقت لم تتمكن جوان من أن تتخيل أن نشاطها الأدبي سوف يحل مشاكلها المادية وخصوصا أن باري كننجهام أكد لها مرارا أنها لن تجني المال من كتابة قصص الأطفال.

لكن همة جوان لم تتراجع وظلت تواصل الكتابة. فقد كان التعبير على الورق هو الوسيلة الوحيدة لتجاوز أزمات حياتها. لقد كانت تكتب برغبة ومتعة لكنها كذالك لم تتخل عن ذلك الأمل بنشر كتابتها في يوم من الأيام.



عرف الناس هاري بوتر للمرة الأولى في السادس والعشرين من يونيو "حزيران" عام 1997 تحت عنوان" هاري بوتر في مدرسة السحرة", وكانت خطوت جوان الأولى نحو الشهرة وكان كل جزء من روايتها يصدر في حجم أكبر من سابقة .

وقد التفت الأنظار بدهشة إلى جوان عندما صنفت مجلة" نيويورك تايمز" القصص الثلاث الأولى في قمة سلسلة روائع القصص..وسال الحبر ومعه المال,,,

وأصبحت جوان أغنى امرأة في بريطانيا في أقل من عشر سنوات, وتجاوزت ثروتها في عام 1999 ثروة الملكة.. مع ذلك لم تندفع للظهور كما تفعل نجمات السينما , بل رضيت ببعض اللقاءات الصحافية ورفضت الأضواء ,وقد كانت لقاءها الأخير مع الصحافة بمناسبة نزول الكتاب السادس مع مجموعه من الشباب والأطفال فقط ,والمثير للإعجاب أن من حصل على الحق ألحصري في مقابلتها هما موقعان من المواقع الخاصة بهاري بوتر في الانترنت, والصحافيين اللذين قابلاها في عمر14والـ 18 !!

وهذا أكبر دليل على ان رولينج لاتسع للشهرة بقدر سعيها للتواصل مع جمهورها..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جوان كاثلين رولينغ كاتبة إنجليزية حاصلة على وسام الشرف البريطاني. ولدت في "جلوسيسترشير" في مثل هذا اليوم 31 /1 من عام 1965، شهرتها الكبيرة تأتي من كونها مؤلفة سلسلة القصص الأشهر في العالم "هاري بوتر". ذكرت إحدى المجلات الغربية أن ثروة "رولينغ" تجاوزت المليار دولار، وبذلك تكون أول ملياديرة في العالم تحصل على ثروتها من الكتابة.




حياتها المبكرة

حصلت "رولينغ" على إجازة في الأدب الكلاسيكي من جامعة "إكستر"، ثم عاشت في فرنسا لمدة عام لدراسة اللغة الفرنسية. عملت مع Amnesty" " منظمة العفو الدولية، وانتهى بها المطاف إلى العمل في البرتغال كمعلمة حيث التقت بزوجها الأول والد ابنتها "جيسيكا"، وانتهت هذه الزيجة بالطلاق. يرى الكثيرون من عشّاق "هاري بوتر" أن إقامة الكاتبة في البرتغال قد ألهمتها شخصية "سالازار سيلذرين"، الساحر الشرير صاحب الميراث المرعب و أحد مؤسسي "هوجوورتس" في سلسلة "هاري بوتر"، والذي يُعتقد أن اسمه الأول مستمد من اسم الدكتاتور البرتغالي الشهير"أنتونين دي أوليفيرا سالازار".
عادت "رولينغ" إلى بريطانيا، وهناك فُجعت بموت أمها، الأمر الذي أثر كثيراً على حالتها النفسية، فعاشت حالة من الإحباط الكبير، وأقامت في تلك الفترة مع أختها "دي" في منزل الأخيرة في "أدنبرة". بدأت "رولينغ" بكتابة مغامرات الصبي الساحر " هاري بوتر" في عام 1995 عندما تجلت لها الشخصية أثناء رحلة في القطار، لم تكن تعي لحظتها الشهرة العالمية والثروة التي ستهبط عليها بفضل هذا الصبي.

النجاح الكبير

لم يتحمس الناشرون كثيراً لهذا الكتاب، حيث اعتقدوا جميعهم أن القصة لن تلقى حماسة من الجمهور، ولن تغطي تكلفة طباعتها، والناشر الوحيد الذي قبل نشره رفض أن يكتب اسم "رولينغ" كما أرادته "جوان رولنغ" بل استخدم الحروف الأولى، لأنه اعتقد أن القراء سينفرون من قراءة كتاب أطفال كتبته امرأة. إلا أن الكتاب الأول "هاري بوتر وحجر الفيلسوف" نجح نجاحاً مُبهراً، وبعده تتالت الكتب، وحقق كل واحد منها أرقاماً مذهلة تزيد عن سابقه، وأخرجت أربعة أفلام من السلسلة ذات الكتب السبعة، فتكونت امبراطورية ضخمة لـ "هاري بوتر". ويُعتقد أن عدد الكتب المباعة من سلسلة "هاري بوتر" بأجزائه السبعة، قارب 300 مليون نسخة حول العالم والتي بدء صدورها في عام 1997، أما كتاب "الأمير وخليط الدم" وحده بيعت منه عشرة ملايين نسخة يوم صدوره، وحققت رواية "هاري بوتر وطائر العنقاء"، الصادرة في العام 2003، مبيعات تفوق الخمسة ملايين نسخة خلال أربع وعشرين ساعة. ترجمت الرواية بمختلف أجزائها إلى 66 لغة، وبالنسبة للنسخة العربية من السلسلة، قامت درا نشر مصرية "نهضة مصر" بترجمة ونشرالرواية. ومن ناحية أخرى، حققت صناعة السينما في هوليوود فائدة كبيرة من سلسلة روايات "هاري بوتر"، حيث تم تحويل الروايات الثلاثة الأولى إلى أفلام سينمائية ناجحة. كما ألهمت العديد من الصناعات وبخاصة الحلوى وألعاب الأطفال والملابس التنكرية وألعاب الفيديو.

أمَّا أرباح الأفلام فقد حقق عرض الجزء الثالث من سلسلة أفلام هاري بوتر، "هاري بوتر وسجين ازكابان" مبيعات تذاكر بلغت 92.65 مليون دولار في العرض الأول له في الولايات المتحدة والصالات العالمية.

وبحسب تقديرات الاستديوهات المنتجة له، اعتبرت مبيعات هذا الجزء هي الأفضل من أجزاء السلسلة، إذ جاء بعد فيلم " Spider-Man" والتي قاربت مبيعاته 114.8 مليون دولار عام 2002، وبعد فيلم "Shrek 2" الذي حقق 108 مليون دولار الشهر الماضي، بحسب ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

أصبحت "رولينغ" ثرية، وتزوجت من جديد، وأنجبت طفلاً آخر، وصارت واحدة من أكثر الشخصيات تأثيراً ونفوذاً. بفضل رؤيا جاءتها في قطار، حولتها بموهبة فذة إلى سلسلة ناجحة بمختلف المقاييس.

رولينغ بعد هاري بوتر

تُصرُّ كاتبة "هاري بوتر" على أنها لن تكتب كتاباً ثامناً لإكمال السلسلة، لكنها لا تمانع إصدار موسوعة عن عالم "بوتر"، شرط أن تذهب إيرادات هذه الموسوعة لصالح الأعمال الخيرية وقد رصدت "رولينغ" إيرادات كتابيها "الوحوش المذهلة" و"كويدتش عبر العصور" لصالح الأعمال الخيرية. وتقول إنها تُخطط لسلسلة جديدة تستهدف جمهوراً أصغر سناً من جمهور "هاري بوتر"، ولذا فإنها تبحث عن اسم جديد تكتب به السلسلة الجديدة.

رولنيغ في المحكمة

حلّت " ج. ك. رولينغ" عدة مرات في قاعات المحاكم. مرة كمدعية، وأخرى كمدعى عليها، فقد اتهمها كُتاب آخرون بالسرقة الأدبية، واتهمت- هي بدورها- كتّاباً آخرين بالاقتباس عن سلسلتها، وخرق حقوق الملكية. لكن بالنهاية خرجت رابحة من كل القضايا، فامبراطورية "هاري بوتر"، تضمُّ مجموعة من أكثر الشركات نفوذاً في العالم مثل "وورنر برذرز" و "كريستوفر ليتل"، وتعدّ علامة "هاري بوتر" التجارية، واحدة من أكبر العلامات التجارية المسجلة في العالم.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://altmyz5dfna.ahlamontada.net
 
جوان كاثلين رولينغ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: عام :: روايات-
انتقل الى: